أدعوك للمشاركة بخبراتك الإدارية لزيادة الفائدة من هذا الموقع. إن كانت لك تجربة إدارية ناجحة أو فاشلة فقم بإرسالها لكي أقوم بتجميع هذه التطبيقات ونشرها.
ما هو المقصود بتجربة إدارية؟
أي محاولة لتحسين أدائك أو أداء زملائك أو مرؤوسيك بداية من استخدام أسلوب جيد في كتابة التقارير أو أسلوب لإدارة الاجتماعات أو أسلوب لتنظيم العمل وانتهاء بدراسات السوق وتطوير المنتجات ووضع استراتيجيات. أي تجربة لها قيمتها وإن بدت لك بسيطة فهناك من يستفيد منها. لا يشترط أن تكون قد قُدت هذه التجربة وإنما قد تكون مشاركا بها أو معاصرا لها فقط.
اكتب عن محاولتك تحفيز المرؤوسين، تطبيقك لأخلاقيات العمل، فوائد تحليل العملاء، تطوير منتج جديد، التخطيط، تقليل الفاقد، قياس الأداء، ترتيب مكان العمل، مشروعك الخاص، التغلب على مشكلة ما، تحسين خدمة العملاء، تقليل وقت التوريد، تحسين بيئة العمل، تطوير مهارتك أو مهارات العاملين في التعامل مع الآخرين من عملاء وزملاء……أي تجربة بسيطة جدا سيكون لها فائدتها فلا تتردد في إرسالها.
لماذا؟
معظم الكتب التي نقرؤها في الإدارة هي كتب أجنبية وبالتالي فهي تُعطي أمثلة من واقع أجنبي بل إن الكتب العربية غالبا ما تستخدم الأمثلة الأجنبية. لذلك فنحن نفتقد لأمثلة من واقعنا. وما فائدة أن تكون الأمثلة من واقعنا؟ الأمثلة الأجنبية تكون لشركات عملاقة وعالمية ومن هنا دائما ما قد تتساءل: هل يصلح ذلك للتطبيق في شركة صغيرة ومتواضعة؟ وكذلك فإن أكثر الأمثلة الأجنبية يتم تطبيقها في ثقافة تختلف عن ثقافتنا ولذلك فقد تتساءل عن مدى صعوبة تطبيق ذلك في بيئتنا.
أما عندما تقرأ عن تجربة إدارية عربية ناجحة فإنك تشعر بإمكانية تطبيق ذلك في عملك. يُمكننا الاستفادة من تجارب الآخرين الذين يعملون في بيئة مثل بيئتنا. هناك الكثير من المشاكل التي قد نواجهها عند محاولة تطوير العمل وهذه المشاكل قد تتشابه كثيرا بين الشركات التي تعمل في نفس المكان لتشابه إمكانات العاملين وثقافتهم وعاداتهم. لذلك فإن الاطلاع على تجارب الآخرين الناجحة والفاشلة تساعدنا كثيرا على النجاح.
كيف سيتم نشر هذه التطبيقات:
أولا: قُم بإرسال شرح للتطبيق. في الفقرة التالية تجد شرح لمكونات هذا الشرح. يمكنك أن تضع الشرح في التعليقات أو ترسله على البريد الإلكتروني ar.appllications@gmail.com
هذا العنوان البريدي مخصص لهذا الأمر فقط فرجاء مراعاة ذلك.
ثانيا: عند استلام هذا التطبيق أقوم – كاتب هذه المدونة- بمراجعته وإعادة صياغته بدون تغيير المحتوى
ثالثا: يتم نشر كل تطبيق في مقالة منفصلة أو يتم نشر عدة تطبيقات في مقالة واحدة حسب حجم التطبيقات
رابعا: قد أقوم بالتعليق على كل تطبيق
خامسا: يتم إضافة مقالات جديدة بتطبيقات جديدة
إن كانت هناك استجابة جيدة فقد أفكر في تخصيص موقع خاص للتطبيقات ولكن في البداية سوف أقوم بالنشر في هذا الموقع إن شاء الله.
أسلوب كتابة التطبيق:
أولا: اكتب اسمك كما تحب أن يظهر في المقالة.
ثانيا: شرح للتطبيق والذي قد يشمل:
- شرح لطبيعة العمل والباعث على محاولة تطبيق هذا الأسلوب أو الممارسة الإدارية،
- شرح لخطوات التطبيق
- شرح للمعوقات وكيف تغلبت عليها
- توضيح للنتائج.
- كذلك قد توضح أسباب الفشل -إن كانت التجربة غير ناجحة- وما تعلمته من هذه التجربة
- يمكنك أن ترسل بعض البيانات التي تساعد على فهم النتائج والحقائق. لا مانع من بعض التغيير في الأرقام إن ذكرت إن كنت تظن أن نشرها كما هي قد يضر بك أو بمؤسستك.
حاول أن يكون الشرح لا يقل عن عدة أسطر وألا يزيد عن عدة صفحات. رجاء مراعاة الأمانة في شرح التطبيق والاعتماد على الحقائق.
من الأفضل عدم ذكر أسماء جهات العمل لكي لا يكون هناك أي مساس بأسرار العمل.
فائدة المشاركة:
ليس هناك أي جوائز سوى أن تسمح للآخرين بالاستفادة من تجربتك وكذلك أن تستفيد من تجربة الآخرين. بالإضافة لذلك فقد تستفيد من تعليقات القراء على تجربتك
لاحظ أنه يمكنك كذلك إرسال تطبيقات في الهندسة الصناعية كما هو موضح في دعوة للمشاركة في: تطبيقات عربية في الهندسة الصناعية
تطبيقات عربية إدارية تم نشرها بالفعل:
تطوير العمل في مكتب التصميم
محاولة محدودة لتطبيق برنامج الانحرافات المعيارية الستة
طلب منى صديق يدير محل بيع معدات كهربائية (المحل ملك له شخصياً) وليس له دراية بالادارة , ولكنه شاطر فى التسويق وله سنوات عديدة فى المجال, يعنى ملم بخبايا السوق واساليب التعامل فيه, طلب منى ان اساعده فى ترتيب وادارة أعماله, وللحقيقة لم أعرف من اين ابتدى, خصوصاً انه منذ فترة بدء يتجة أو بدء عمله يتجه نحو سوق التوريد بكميات كبيرة لجهات حكومية ومشاريع ضخمة, وقل نشاطه فى مجال البيع المباشر للعملاء (بالقطعة). الرجل يؤكد ان وضعه جيد ولكن لايدرى كيف يرتب اعمالة. مثلاً كيف يوازن بين عمليات الشراء من الموردين والمخزون والمديونية التى عليه وله ..
استاذ سامح .. افيدنا .. وبقية الخبراء .. رائكم يهمنا.
الأستاذ محمد الزبير
أعتذر عن تأخر الرد
من الواضح أنه يحتاج لحساب التجفقات النقدية أي المبالغ التي عليه دفعها وتحصيلها بمواعيدها لتحديد توفر السيولة المناسبة في كل وقت، وربما كان بحاجة لمحاسب يعد له ميزانية ربع سنوية، ويمكنه استخدام Material REquirement Planning لتحديد الموعد المناسب للشراء بناء على الموعد المطلوب للتسليم حتى لا يشتري مبكرا أو متأخرا.
وأعتقد أنك بمجرد أن تبدأ في دراسة عمله ستقف على أهم ما يمكنك فعله لتنظيم العمل بناء على خبراتك. فالأمور تبدو مبهمة حتى تبدأ تتدخل فيها فتتتضح الصورة رويدا رويدا ويبدو لك جليا ما يجب أن تبدأ به.
شكرا
اشكركم علي هذا الموقع
انا لدي ورشة للأصلاح التلفزيون لكنها ضعيفة المردودية رغم اتخذنا بعض الأجراءات النظيمية و المالية
الأستاذ لغطف
المهم هو أن نكتشف سبب ضعف الأداء أو العائد ثم نحاول معالجته، فإن كان السبب عدم معرفة الناس بورشتنا قمنا بحملة دعائية، وإن كان ضعف خبرتنا حاولنا تنمية مهاراتنا، وإن كان التأخير في الإصلاح حاولنا تنظيم مواعيدنا واجتهدنا في تقليص زمن الإصلاح، وإن كان الكظهر العام للورشة قمنا بتحسينه. لابد من البحث عن السبب وذلك بسؤال بعض العملاء أو مقارنة أنفسكم بغيركم.
تمنياتي لك بالتوفيق
شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي النبي المصطفي صلي الله عليه وسلم
أقدم هذه القصة إلي الإخوة زائري المنتدى عقب هذه المقالة أتمني أن تعجبهم
كيف تضرب علي الوتر الحساس:قصة واقعية مائة بالمائة
في الأشهر الأولي لتأسيس جامعة الحضنة بالمسيلة بذراع الحاجة وكانت أرض حمادة تستوطن بها العقارب والثعابين القاتلة- تعد بالملايير- أردنا تشجير محيط المقر والمرافق التعليمية من مدرجات وقاعات للأعمال الموجهة والأعمال التطبيقية . فذهبنا إلي مديرية الغابات والتشجير فزودتنا بآلاف الشجيرات الصغيرة وكان اليوم يوم خميس فطلبت من العاملين بالخدمات والمستخدمين بالإدارة وكنت أعاملهم معاملة حسنة أن يتطوعوا وللأسف الشديد لم يتحرك أي أحد منهم ساكنا . والحال هذه توجهت بالسؤال إلي أحدهم وكان ابن شهيد من شهداء الثورة المباركة .فقلت له ما هي مهنة أبيك فقال :شهيد فقلت الله يسكننا معه في الدار الآخرة .فتوجهت إليه بالكلام تحديدا –عندما كان أبوك بالجبال كان يختبئ بالشجرة وهي التي كانت تحميه من رصاص المحتل الفرنسي الغاشم أليس كذلك؟ وعندما يجوع كان يأكل من ثمارها خاصة البلوط الذي يقال له عندنا الفستق العربي أليس كذلك؟ وعندما كانت تهب الرياح العاتية يحتمي بها أليس كذلك؟ …وعندما يحرقه لهيب الشمس الصيفية يجلس تحت الشجرة ..أليس كذلك ؟ أليس العمل هو معيار النجاح في الدنيا والآخرة ؟ولم يتركني هو وزملائه إتمام حديثي حتي هبوا عن بكرة أبيهم للقيام بالمهمة وأنجزوا عملية التشجير في ساعات معدودات. وأخيرا شكرتهم جميعا وأوصيتهم أنه عندما يولد لكل واحد منهم مولودا جديدا لا ينسي أن يغرس له شجرة ليتنفس منها…لا أنماط تنمية ولا تنمية مستدامة ولا هم يحزنون كل واحد منا بداخله خزان من الطاقة والقيم المحركة التي تدفعة وتحفزه للعمل و يتعين فقط علي المسير أن يفجر هذه الطاقات الكامنة في المرؤوسين ,أما من ناحيتنا نحن العرب فاني لحد الآن لم أر أحدا استطاع أن يصل إلي هذا الخزان ويفجيره بل ترك ليأكله الصدأ لكي يستعصي بعد ذلك التعامل معه …أليس الإنسان هو ما يفعل ؟Man is what he does ?…
أ. بشير غضبان
جامعة الحضنة بالمسيلة .
Hodna University at Msila
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ بشير
أشكرك على هذه المشاركة الجميلة.
ممكن سؤال يا أستاذ أنا درست إدارة أعمال عامة بدون تخصص و لم أدري ما هي الدورات الأهم فالأقل أهمية ممكن تراسلني لتزويدي بعناوين الدورات و إذا عندك معرفة بالتعليم عن بعد ممكن تزودني بعناوين المواقع مثلا موقعhttp://www.707077.com/ هل هي جادة أتنى منك الرد لأني لدي وقت فراغ كبير و لا أدري بماذا أستغله و بالاخص لديه طموح بالوظيفة بالمستقبل القريب إن شاء الله سامحوني و شكرا لك على الموقع الجميل و الاكثر من رائع .
الأستاذة نميس
ليس لدي علم كبير بذلك الموقع وقد اطلعت عليه ولكن لا يمكنني الحكم عليه.
الدورات المهمة لك قد تكون غير مهمة لغيرك. الأمر يتوقف على الوظيفة التي تتمنين الالتحاق بها ويتوقف كذلك على المهارات التي تشعرين أنها تنقصك. كما وأنه يمكنك زيادة معلوماتك عن طريق القراءة بالغضافة إلى الدورات التدريبية.
شكرا
من يداوي جرحك يا غزة ؟؟؟
مرحبا أنا نانا ربة منزل معي شهادة بكالوريوس إدارة الاعمال حبيت أعرض وظيفة إللي يشتغلها زوجي مندوب مبيعات للصيدليات {توزيع بما يحتاجه الصيدليات من منتجات }.
عندما إستقال زوجي تحت ضغوط مديرة قرر يتوظف نفس وظيفته مندوب مبيعات لتوزيع ما يخص إحتياجات الصيدليات. بس لحسابه الخاص في نفس منطقة سكنة بمبلغ بسيط و بمساعدة أخته في البداية ماديا حتى يسطتيع الوقوف على رجلية أما عن دوري أنا فدعمته بقوة لأنه في بداية الأمر كان خائفأ من الفشل و لكن أنا دفعته للعمل بهذا المجال لقناعتي بإن شخصية زوجي محبوب بعمله أمام عملاءه و فعلا كانت المفاجأة و الحمد لله من أول يوم في العمل كان القبول من العملاء لثقتهم و علاقتهم القوية بزوجي و أنا ساعدته كإدارية لشركته الصغيرة و محاسبة لما يدخل من فواتير و ما يخرج من مصاريف و كل ما يخص بها إدارة الشركات الصغيرة من طباعة على الكمبيوتر وورد و إكسل و متابعة الإيميل على الانترنت بصراحة لعدم خبرتي في مجال الحياة العملية كان زوجي يشك في عملي بأنه يمكن أن يكون غير صحيح وأنا إشتغلت معه لمدة سنة و نصف بدون مقابل و في النهاية كان يظهر عدم إعجابة بشغلي بالرغم من أنه لم يراجع من بعدي فأنا غضبت منه و رفضت أن أكمل بدلا من شكره لقيت ذمه الان مرة أربع سنوات و نصف و الان كل موظف يدخل الشركة يشهد بان شغلي الاداري و المحاسبي صحيح افضل من غيري الموظفين الاربعة اللي كانوا بياخدوا رواتب دون ضمير حي .
حمدا لله زوجي حقق أرباح عالية في شغله خلال الاربع سنوات و الان لم ينسى وقوفي بجنبه لمساعدته ودائما يذكر هذا الشيء و هذا يكفيني و الحمد لله .
النقاط المهمة اللي تميز بها زوجي في شغله:
1- العلاقات الاجتماعية الجيدة مع العملاء
2- السمعة الجيدة
3- إحترام المواعيد
4- الصبر على العملاء لآخر نفس
5- حسن المظهر و اللباقة في الكلام
6- السكن قريب من مكان الوظيفة
7- تلبية طلبات العملاء في أسرع وقت ممكن
8- التعرف على احتياجات المجتمع
9- التجديد و التنوع في منتجات الشركة حسب الطلب و الربح المتوقع
10- تميزت أسعاره بالمقارنه بغيرة أنها معقوله لذلك أغلب الصيدليات يرفضون الشركات الاخرى و لا يقبلون غيره
11- التخطيط الجيد للوصول لاهداف الشركة
12- معرفة نقاط قوة و ضعف الشركات المنافسة لخبرتة الطويله في هذا المجال لمدة 10 سنوات في السوق
13- قبل زيارته للصيدلية يكون له هدف واضح
14- يعمل الاهم فالاقل أهمية
15- ترتيب العملاء حسب الأهمية
16- ترتيب العملاء حسب الأهمية
17- يقوم بتحديد العميل المستهدف بدقة العميل الاهم له الاولوية ثم العميل الاقل أهمية
18- عنده خبرة و معلومات عن المنافسين في السوق لذلك سبقهم في العمل
19- يتحدث عن مزايا و فوائد المنتجات و يعرض المنتج على العميل يمكن ان يستخدمه حتى يتأكد مدى مصداقيته
20- الحب الصادق للعمل . اذا الشخص حب عمله يعطي بقوة
21- الشهرة في الوسط العمل
22- مساعدة العملاء لزيادة قوة العلاقة بينهما فمثلا صيدلية تم إغلاقها لسبب ما و يوجد صيدلي ممتاز يقدم هذا الصيدلي لصيدلية محتاجة صيدلي ممتاز بعمله و علاقته مع المجتمع
23- الإعلان على شكل ورق مدون بها المنتج و مميزاته و فوائده و أيضا الاعلان عن العروض الخاصة
24- عمل تخفيضات للأشخاص اللي يأخذوا من المنتج بكمية أكبر
سامحوني على أسلوبي أنا أول مرة أكتب على النت و سامحوني إن كانت أفكاري غير مرتبة و متكررة أنا حبيت أوصل الفكرة و يارب تتقبلوها مني شكرا إدعولي بالتوفيق بحياتي .
الأستاذة نميس
أشكرك كثيرا على تفضلك بعرض هذه التجربة. وأتمنى أن يحذو حذوك آخرون لكي نستفيد من تجارب بعضنا البعض.
شكرا
الأستاذ أبو خالد
لقد وصلني الجزء الاول من التطبيق وقد أرسلت لك رسالة عن طريق البريد الإلكتروني
شكرا
الأستاذ المحترم سامح
أولا شكرا لك على الرد و النصيحه و جاري التنفيذ
ثانيا أود ان أحيك على هذا الموقع الرائع
و اتمنى لكم المزيد من التقدم و النجاح
و نتمنى ان تنشرو المزيد من القصص و التجارب الادارية
العالمية و المحلية الناجحه و الرائعه
بارك الله فيكم … و ننتظر منكم المزيد
الأستاذ محمد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية تعليقك لم يحذف ولكنني أتبع السياسة الآتية في الرد. أحاول عدم نشر أي تعليق بدون الرد عليه في حينه حتى لا أنسى ان أرد ونظرا لأن بعض التعليقات قد تحتاج توفر الوقت وصفاء الذهن للإجابة فإنني أؤجل نشرها لحين أكون قادرا على الرد.
يمكنك حضور دورات تدريبية في مواضيع إدارية مختلفة ويمكنك تدعيم ذلك بالقراءة ثم محاولة تطبيق ما تعلمته. بهذه الطريقة إن شاء الله تتعلم بشكل جاد. الدورات التدريبية وحدها لا تكفي لأنها غالبا تكون بسيطة وإن لم تدعمها بالتطبيق فإنك تنسى ما درسته. أما القراءة فهي وسيلتك لتعميق فهمك وتعلم المزيد. اعتبر الدورات التدريبية مجرد نقطة بداية في كل موضوع.
الدورات التدريبية لا تتطلب شهادة للالتحاق بها. ودراسة الكثير من المواضيع الإدارية لا يتطلب رياضيات معقدة. فيمكنك الالتحاق بهذه الدورات ويمكنك أن تقرأ بدون مشاكل كبيرة.
المواضيع التي تدرسها على سبيل المثال
مبادئ التسويق
مبادئ المحاسبة
قراءة القوائم المالية
مبادئ الاقتصاد
الموارد البشرية (التدريب والاختيار والتوظيف والتقييم والتحفيز…
التخطيط الاستراتيجي
إدارة الخدمات
إدارة المشروعات
الإحصاء او التعامل مع البيانات
تطوير العمليات
هذه هي المواضيع الأساسية. لاحظ ان نفس المواضيع قد تجدها تحت مسميات مختلفة فعليك بمعرفة محتوى الدورة التدريبية.
اما إن كنت تقصد ان تلتحق بدلوم او ماشابه فلا أظن أنك ستجد برنامجا لا يشترط الحصول على شهادة جامعية. ولا أرى مشكلة في ذلك. يبدو أنك شخص مكافح ويمكنك بذل لامجهود للتعلم. واتمنى لك التوفيق
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذ سامح المحترم
أرجو نصيحتكم
أود ان اعمل في مجال الاعمال
و أتوقع انني في المستقبل سأتولى مهمات شركة مقاولات في الامارات
انا الان عندي 22 عاما و لقد تركة التعليم الجامعي في مصر نظرا لتكاسلي
ولان انا في دبلومة لدعم انظمة الحاسب و الشبكات لمدة سنه و نصف
ادو نصيحتكم بدورات تمكنني من الامام بمهارات القياده و الادارة
و تعتبر فوق المتوسطه و الاهم ان استطيع الالتحاق بها
بمؤهل الثانوي العام أرجو افادتكم لي وشكرا
الأستاذ نبيل عباس
شكرا على تعليقاتك الجادة وأهنئك على مسارك الوظيفي الذي ينم عن شخصية مكافحة
المفترض أن أكتب عن هذا الموضوع إن شاء الله ولكن ربما بعد بعض الوقت لانشغالي باستكمال المقالات عن نظام تويوتا الإنتاجي
شكرا
لقد عملت في احدى الشركات الكبيرة المهمة في الشرق الاوسط وكانت بداية عملي فني في الصيانة ومن ثمة فني في الانتاج وعملت مسؤول وجبة عمل وتدرجت في عملي ودراستي الاكادمية وحاليا اعمل مسؤول في تخطيط الشركة واعمل اعداد الخطط السنوية وارجوا ان احصل على معلومات تخص التخطيط حول الشركات الانتاجية الكبير لزيادة خبرتي وانا مستعد لاي معلومة يمكن ان اوفرها لمن يحتاج ومن الله التوفيق
الأستاذ خضر
شكرا لمشاركتك ولكن رجاء توضيح المصدر إن كان المقال منقولا عن مصدر ما
شكرا
هناك فرق فيما بين مسمين وهما اعلي سلطة في إدارة المؤسسات وليس هنالك مؤسسة حديثة تحتاج لانتهازي فرص ومنتفعين في قيادتها، بل تحتاج إلى قادة مخلصين لا يقنعون بكونهم رؤساء ولكنهم وجدوا ليخدموا وليظهروا براعتهم القيادية في خدمة المؤسسة ولكن هل هناك فرق بين الرؤساء والقادة لهذه المؤسسات ؟ نعم هناك فرق كبيرة بين المسمين سواء من وجهة نظر الإدارة أو من وجهة نظر التغيرات الثقافية الحديثة ونظرة كلا منهما للرئيس والقائد قد تغيرت بمرور الزمن وقد تحدث الكثير عن الفرق فيما بينهما .
• الرؤساء يرون السلطة بمعنى القوة، والقادة يرونها بمفهوم الخدمة. قاعدة الرئيس: “انا المسؤول هنا “، والقائد يؤكد” انا هنا لاخدم ” .
• الرؤساء يعتمدون على السلطة، في حين يعتمد القادة على حسن النية. الرؤساء يعتقدون انه يمكن الاستثمار بواسطة القوة من اجل وضع الأمور في نصابها. القادة ليس لديهم الحاجة لإبهار الكوادر بشهاداتهم، وديناميكيتها، أداؤهم، وشخصياتهم هي افضل للتعريف بهم، ولا يحتاجون لتقديم أنفسهم بواسطة استخدامهم للوسائل الخارجية لان أعمالهم تخدم كمثال لغيرهم. سلطة الرئيس تفرض وسلطة القائد تفرض نفسها.
• الرئيس يلهم الخوف ويحيط نفسه به، الناس يضحكون بوجهه ولكن ينتقدونه وحتى يكرهونه من وراء ظهره. اما القائد فيلهم الثقة والتأثير والمبادرة.
• الرئيس يبحث عن المخالفين ويعاقبهم. وعلى الناس دفع ثمن أخطائهم هو يعتقد ان العقوبات والمقاطعة هي الإجابة على كل شيء. القائد يتعلم من الأخطاء يفهمها ويقوم بالتصحيح ولا يستخدم مطلقا القوة الكاملة للقانون ضد المخالفين، ولكن يسعى الى إصلاحهم وإعادة تأهيلهم.
• الرئيس يحدد المسؤوليات، يأمر بما يجب عمله، ومن قاعدته، يرى الناس يقومون بما يؤمرون به، الكل يعمل لصالح الرئيس. القائد يضع المثال، يعمل في المقدمة مع المستخدمين ويشكل جزء من الفريق ولكنه يضع الخطوات للفريق.
• الرئيس يرى العمل كعبء والتزام. العمل للرئيس يعني انك تعمل لتعيش. العمل لا بد منه وموافقة الرئيس هي جزء من ذلك. هؤلاء الذين يرون رئيسهم يرهقه العمل ولا ترهقه الوظيفة بسبب رويتهم للعمل كمسؤليه شخصية وكوسيلة للتطوير الذاتي. القائد يخلق الفرص ويشجع الأمثل للتعاون معه طريقة في الحياة وحتى في المعاناة هي العدوى.
• الرئيس يعرف ماذا يجب ان يعمل وكيف. القائد يبين كيفية عمل الأشياء. الرئيس يحتفظ بأسراره لنفسه. القائد يتشارك بها مع الفريق.
• الرئيس يحرك كوادرة كحجارة الشطرنج. القوى المحركة تتكون من كتل بشرية وأرقام. القائد يعمل مع الناس الذي يعرفهم ويحترمهم. وتشكل النواحي الإنسانية لزملائه القاعدة التي يتكأ عليها لشحنهم.
• القائد يقول “استمر” ، القائد يقول “دعنا نذهب” ويحفز فريق العمل عن طريق وضع الخطط ذات الأهداف الواضحة والمحددة والتي من خلالها يقوم كل واحد بالمشاركة الفعالة. يشجع المبادرات بالثقة وبالأمل والاحتواء.
• الرئيس دائما متواجد في الوقت ويعمل الأمور بشكل جيد. القائد دائما متقدم خطوة، يقوم بعمل ما يجب عليه. يرى الأشياء التي يسهو عنها الآخرون. يذهب ابعد من الآخرين. يتقدم خطوة عن الغير وهو مزيج من المثالية والرؤيا ولا يرى ان هناك شيء مستحيل يعتقد بقول أسف أكثر من بحثه عن مبررات.
لاشك انك تفكر برئيسك في مؤسستك وتحاول أن تضعه طبقا للقواعد التي أشير إليها أعلاه. والوسيلة المثلى لمساعدة رئيسي ليصبح اقل رئيسا وأكثر قائدا ولكي تجعل زملائك يقومون بتشجيعك على ذلك، هو بإسقاط ما ورد على نفسك وموقعك في المؤسسة كي تصبح قائداً أكثر من رئيسا . احكم بنفسك وفكر هل لا زلت رئيسا ؟
الأستاذ KOT
إن شاء الله أكتب عن موضوع تطوير منتجات جديدة في المستقبل
شكرا
احب وضع تجربتي لكنها لم تلد بعد انصحوني ارجوكم عن كيف اعمل موضوع تطبيقي ب(تصميم منتجبحيث يحتوي على منتج مصمم
الأستاذ عبد الله الشمراني
شكرا لعرضك ولكنني أبحث عن تجارب ناجحة أو تجارب فاشلة ولكن فيها محاولة لتطبيق بعض الأنظمة الحديثة
شكرا
المهندس عمر
المراسلات الإدارية ليست أمرا عسيرا ويمكنك تحسينها بقراءة بعض المقالات أو شراء كتاب أو كتابين أو حضور دورة تدريبية
بالنسبة لتوزيع العمل فلا يمكنني إعطاءك حل سحري سوى أن تكون منظما وتصحح أخطاءك أي تتعلم منها.
لو قرأت كتابا صغيرا عن مهارات القيادة أو المدير الناجح فأظن انه سيفيدك كثيرا
شكرا
انا مهندس معماري بخبرة 20 عاما وخبرتي كلها كانت بالتصميم والتنفيذ وقد استلمت جديدا ادارة مكتب فرعي (في الشارقة ) لشركة استشارية مكبها الرئيسى في دبي . وفعليا لا اريد ان افشل في هذه المهمة حيث انها تمثل تحديا جديدا في حياتي . فيوجد عندي بعض الصعوبات باعداد التقارير والمراسلات باللغة الانكليزية وبعد الصعوبة في توزيع العمل .
يوجد تحت يدي الآن : مهندسين معماريين(خبرات عالية) عدد 4
رسامين عدد 4
مهندس ميكانيك عدد1
ى رسام ميكانيك عدد1
مهندس كهرباء عدد 1
رسام كهرباء عدد 1
حاسبة كميات عدد1
سكرتيرة
office boy
رجو ان ترسلة اية نصائح قد تساعدني في هذا العمل
وتقبلوا فائق الاحترام
المهندس عمر ارشيدات
اخي انا عملت اكثر من مكان كفني . ثم مشرف . ثم مدير
والحقيقة انني عملت بداية الامر مدير في مؤسسة ايلة للسقوط بسبب عدم وجود النظام .
وحاولت كثير في محاولة انقاذ المؤسسة من السقوط ولكن فا ت الاوان والسبب ان اصحابها كانوا في منطقة والمؤسسة في منطقة اخرى.
وعملت فني في شركة اخرى ثم مشرف والى الان لازلت مسئول عن مجموعة كبيرة من المهندسين والفنيين ولله الحمد
مع ان الشركة مرت بضروف مالية صعبة . بسبب توسيع النشاط ولكن عدة ولله الحمد .
وان اردتم اي معلومات افيدكم بها فأنا على اتم الاستعداد
الأستاذ وليد
ليس لدي معلومات كبيرة عن تكلفة الدراسة في الجامعات المختلفة. أحيانا أقرأ في الجرائد عن بعض المنح في الجامعة الامريكية. عموما لو كنت مكانك لالتحقت بالجامعة التي يمكنني الالتحاق بها ولبذلت مجهود لكي أتعلم ما يتعلمه من التحق بأفضل جامعة
قد يكون من المفيدان تطلع على المقالات التالية
https://samehar.wordpress.com/2006/04/25/mba/
https://samehar.wordpress.com/2006/07/10/a710/
وأتمنى لك التوفيق
شكرا
أود أشكركم علي هذا الجهد الرائع في أثراء الفكر الاداري وأود من سيادتكم أن أستعين ببعض خبراتكم في أني أود أن أعد ماجيستير في الادرة ولكن لا أدري أين مع العلم أني غير مصري ومقيم في مصر و تعلمون قيمة المصروفات الخاصة بالجامعات الحكومية للدراسة فيها وفكرت في أكادمية السادات فما رأيكم فيها و في مستقبلها و هل تكلفتها غالية أم لا أم أدخل في MBA في الجامعة الأمريكية أو الاكادمية البحرية مع العلم أنها غالية جداً بالنسبة لي وأيهما يفيدني في مجال سوق العمل و هل هناك جامعات متاحة أو سبل غير هذا .
شكراً جزيلاً علي هذا الموقع وأرجو منكم الأستمرار في تطويره.
جزاكم الله وأتاب مسعاكم، إخواني هذا تفكير رشيد في الرفع من مستوى الإدارة في العالم العربي، ولما لا نستفيد من الإدارة في العالم الإسلامي ، مثلا الإدارة الماليزية …
أما عن التجارب في الإدارة وعن الأمثلة، فأنا مستعد جد الإستعداد للمساهمة بما رزقنا الله، فأنا مدير تنفيذي بمعهد المناهج بالجزائر، ونحن نحاول أن نضيف الجديد في الإدارة بما ينفع المسلمين، ولنا في الإدارة نمادج إبداعية عديدة فسأحاول أن أجود لكم لألقى النقد والتطوير…
السلام عليكم
أولا اود ان اوضح ان المؤسسة التي عملت فيها كانت خدمية وكانت في بداياتها اما عن الاخطاء التي كانت موجودة
1- كانت مركزية الادارة برأيي اسوأ ما في الامر فقد اثرت في توقيت انجاز المهام ففي كثير من الحالات كان هناك الكثير ممن ينتظرون المدير الرئيس لكي يتخذوا قرارا في عملهم ساء كان هام اونصف هام وهذا أدى الى الاتكالية في كثير من الاحيان لان الكل كانوا يشعرون بشكل مباشر او غير مباشر ان قراراتهم غير موثوق بها لذلك يجب ان يرجعوا الى المدير مما ساهم بتضييع الوقت وتمييع الامور
2- لم يكن هناك توصيف للمهام التي نقوم بها و هذا جعلنا نتشتت في تنفيذ اعمالنا طبعا انا اتكلم عن الكادر الاداري (توصيف اعمال الكادر الاداري)
3- اهم شيء برأيي هو تحديد هدف المنشأة ( التميز في الخدمات -او اشباع رغبات فئة معينة)لكنني كنت اشعر بان هدفنا هو تحقيق الربح فقط فقد نتبع اليوم سياسة ما و نغيرها بعد فترة لمجرد ان احد الزبائن اشتكى مثلا
4-في بعض الاحيان كان هناك استخدام موظفين كثر من اجل مهمة ما و في البعض الاخرنجد محل في التوظيف في جوانب اخرى ولم افهم السبب في ذلك
5-وهناك موضوع الاجور و المكافئات و الحسم و عدم وجود نظام ثابت لذلك
و مما يؤسفني انني ادركت ان معظم المؤسسات تعمل على هذه الشاكلة (عايشة من القدرة)ولا ادري لماذا؟؟
هناك امور كثيرة على المدراء ان يعرفوها برايي قبل البدء باي عمل (وضع الهدف -التفويض -التحفيز ….) و عليهم قبل كل شيء ان يرسموا مشروعهم في عقلهم ثم على الورق ثم على الواقع
لقد احببت ان اشارككم في تجربتي لعلي اسمع ردكم فاستفيد منه او اسمع عن تجربتكم سواء كانت ناجحة او في طريقها الى النجاح كما ستصبح تجربتي بعون الله ثم بدعمكم الفكري لي
مايا
الأستاذة مايا
شكرا على مشاركتك في “تطبيقات عربية في الإدارة”. لكي تكون التجربة واضحة ومفيدة للقراء أرجو أن تحاولي إضافة بعض التفصيل خاصة فيما يخص
طبيعة عمل المؤسسة
استراتيجية المؤسسة أي هل هي تبيع أشياء رخيصة الثمن ام متميزة
طبيعة العمل المطلوب من الموظفين أي هل هو عمل يحتاج الكثير من الابتكار ام هو عمل تقليدي
حالة المؤسسة من الناحية المالية أي هل كانت في حالة رخاء أم أزمة مالية أم ماذا
تأثير ذلك الأسلوب المركزي على أداء العاملين وحماسهم
شرح امشاكل حدثت بسبب هذه المركزية
شكرا مرة اخرى على مشاركتك
السلام عليكم ورحمة الله
بعد التحية و السلام فقد اعجبتني فكرتكم عن المشاركة في التجارب
باختصار فقد كان لي تجربة في السنة الماضية في مجال الادارة وقد كانت مليئة بالمتاعب وذلك بسبب مركزية الادارة في شخص واحد (عل الرغم من ان هذا الشخص يتميع بذكاء حاد )
التواصل بين الافراد الذين يعملون في المنظمة كان غير منظم فقد منت في كثير من الاحيان اسمع معلومة هامة جدا لي في عملي عن طريق الصدفة و هذا مسبب لي الارها ق الشديدين
كان هناك الكثير من المتاعب بالاضافة الى انني حققت الكثير من الانجازات ولله الحمد ولكنني قررت ان ادرس ماجستير في ادارة الاعنال لكي اضع يدي على الخلل لكنني وللاسف بعدما بدات في دراسته وجدت ان الدراسة كلها نظرية و ليست عملية
مع العلم انني احمل شهادة القتصاد +دبلوم تأهيا تربوي +ممارس في البرمجة اللغوية العصبية و مدربة في كورتات التفكير و مهارات التواصل
اذا كنت استطيع افادتكم بشيئ أخبروني وانا جاهزة وأخبروني كيف استطيع الستفادة منكم
اسفة على االسهاب في الشرح لكن احببت ان تكون الامور واضحة من البداية
ولكم مني جزيل الشكر
مايا طالبة mba في سوريا